استوحى المصري القديم من زهرة الزنبق (لوتس ) لتشكيل قمم الأعمدة في المعابد ، فنرى منها ما يمثل الزهرة المقفولة ، ومن تلك القمم ما يمثل الزهرة المفتوحة . ومنذ الدولة الحديثة كان الفنان المصري القديم يمثل طفلا قاعدا على زهرة اللوتس ويرمز بذلك إلى مولد إله الشمس . فطبقا لمعتقدات المصري القديم أن مولد إله الشمس في البدء كان في زهرة لوتس خرجت من البحر العظيم نون عند نشأة العالم . وكان المصري القديم يرى في طلوع الشمس صباحا تكررا لعملية الخلق . [1]
وفي العصر اليوناني الروماني في مصر القديمة تعدد تمثيل ولادة إبن الآلهة على زهرة اللوتس. كما ترعرع تجميل قمم أعمدة المعابد بتشكيل زهرة اللوتس المفتوحة ، مثلما نجده في معبد أنس الوجود في أسوان.
وفي العصر اليوناني الروماني في مصر القديمة تعدد تمثيل ولادة إبن الآلهة على زهرة اللوتس. كما ترعرع تجميل قمم أعمدة المعابد بتشكيل زهرة اللوتس المفتوحة ، مثلما نجده في معبد أنس الوجود في أسوان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق