السبت، 1 فبراير 2014
الأحد، 26 يناير 2014
دوّار الشمس أو زهرة الشمس أو تباع الشمس أو ميال الشمس أو عبّاد الشمس (باللاتينية: Helianthus annuus) هي نبتة بذور زيتية اسمها العلمي (باللاتينية: Helianthus annuus). استعملها الهنود الحمر كدقيق للخبز والحصول علي زيتها الذي يحتوي علي الأحماض الدهنية الأساسية ومعظمها دهون غير مشبعة. لهذا يفيد في تخفيض الكولسترول بالدم. ويحوي فيتامين E وفولات ومغنيسيوم وزنك وحديد وفوسفور ونحاس وسيلينيوم. والزيت بهOmega-6 oil)) وهي لازمة لنمو الجسم ووظائفه ولا يصنعها. وبصفة عامة استهلاك زيوت أوميجا يمنع الأمراض ونقصها في الطعام يؤدي لأزمات قلبية وارتفاع في ضغط الدم ومرض السكر والتهاب المفاصل والسرطان وحالة ماقبل العادة الشهرية وفقدان الشعر وتصلب الشرايين والإكزيما. وزيت دوار الشمس به فيتامينات (A, D and E), تقوي جهاز المناعة. ففيتامين A يفيد النظر الجلد والنمو ومضاد للأكسدة قوي ويمنع تلف الخلايا بالجسم والأعضاء وظهور الشيخوخة المبكرة. وفيتامين D لازم لنمو العظام والأسنان. وفيتامين E لازم لينشط الدورة الدموية ويحافظ علي الجلد وعلي القدرة علي الإخصاب. والبذور تدر البول. ومغلي جذور دوار الشمس طارد للديدان.
يعد محصول زهرة الشمس ثالث أهم محصول زيتي في العالم.
أحد نباتات العائلة المركبة، يتميز دوار الشمس بأزهاره الكبيرة الشعاعية التي تدور مع الشمس أينما دارت؛ ولذلك سمى دوار الشمس، ويستنبت كنبات زينة، وتؤكل بذوره كمسليات. تحتوى بذور دوار الشمس على جلوكسيدات، ونسبة 35 ـ 55 % زيت، وكميات قليلة من الفلورين، وفيتامينات (أ) و(ب)
استعمل الأطباء قديمًا بذور دوار الشمس كعلاج للملاريا، ولتخفيف كوليسترول الدم ومنع تصلب الشرايين. تحتوى بذور دوار الشمس (اللب) على مادة الفلورين التي تفيد في منع تسوس الأسنان. كما تحتوى على فيتامين (أ) ولذلك تفيد في علاج مرض العشى الليلي. يستعمل زيت بذور دوار الشمس في إعداد الأطعمة والمأكولاتز ويقول رادكليف وهو اختصاصي تغذية إن من أفضل مصادر فيتامين (E) بذور دوار الشمس. كما أن اللوز والسبانخ وأوراق الخردل والفلفل الأخضر والأحمر تعد مصادر جيدة للحصول على (ألفا توكوفيرول). كما أن بذور دوار الشمس تقلل الإصابة بأمراض سرطان الرئة وهو مفيد للمدخنين وأردف قائلا إن بذور دوار الشمس غنية أيضا بالسلنيوم وهو عنصر غذائي مهم كما أن أوراق الخضراوات غنية بعناصر غذائية مفيدة.
عسل دوار الشمس
يعد محصول زهرة الشمس ثالث أهم محصول زيتي في العالم.
أحد نباتات العائلة المركبة، يتميز دوار الشمس بأزهاره الكبيرة الشعاعية التي تدور مع الشمس أينما دارت؛ ولذلك سمى دوار الشمس، ويستنبت كنبات زينة، وتؤكل بذوره كمسليات. تحتوى بذور دوار الشمس على جلوكسيدات، ونسبة 35 ـ 55 % زيت، وكميات قليلة من الفلورين، وفيتامينات (أ) و(ب)
استعمل الأطباء قديمًا بذور دوار الشمس كعلاج للملاريا، ولتخفيف كوليسترول الدم ومنع تصلب الشرايين. تحتوى بذور دوار الشمس (اللب) على مادة الفلورين التي تفيد في منع تسوس الأسنان. كما تحتوى على فيتامين (أ) ولذلك تفيد في علاج مرض العشى الليلي. يستعمل زيت بذور دوار الشمس في إعداد الأطعمة والمأكولاتز ويقول رادكليف وهو اختصاصي تغذية إن من أفضل مصادر فيتامين (E) بذور دوار الشمس. كما أن اللوز والسبانخ وأوراق الخردل والفلفل الأخضر والأحمر تعد مصادر جيدة للحصول على (ألفا توكوفيرول). كما أن بذور دوار الشمس تقلل الإصابة بأمراض سرطان الرئة وهو مفيد للمدخنين وأردف قائلا إن بذور دوار الشمس غنية أيضا بالسلنيوم وهو عنصر غذائي مهم كما أن أوراق الخضراوات غنية بعناصر غذائية مفيدة.
عسل دوار الشمس
- يعطي الهكتار الواحد 50 كيلو جرام عسل وهو واهب لحبوب اللقاح بشكل كبير وتشكل حبوب اللقاح نواة تجمد شتاءًا مما يسيئ لخواصه الفيزيائية، ويفيد دوار الشمس في علاج الكوليسترول
موطنها الاصلي البحر الابيض
المتوسط
في التصميـــــــــــــــــم
لها خط افقي قوي يلفت النظر وتكون في غاية الروعة ان نسقت في زهرية تحوي الوان متعددة
واسعة الطيف اللوني
بما في ذلك الأبيض ، العاج ، ، أصفر, برتقالي , وردي ، الأحمر .الملونة وأرجواني. وأصناف متنوع
الرعاية والتعامل
نباتات فم السمكة من زهور الاثيلين الحساسة
التي تتطلب العناية المناسب عند استلامها لذى يجب قطع الساق من اسفل ونزع الالوراق
بحيث لا تبقى هناك اوراق تحت الماء
وضع نباتات فم السمكة في ضوء غير مباشر وبعيدا عن الحرارة.
ميعاد الزراعة:
سبتمبر إلى نوفمبر
في التصميـــــــــــــــــم
لها خط افقي قوي يلفت النظر وتكون في غاية الروعة ان نسقت في زهرية تحوي الوان متعددة
واسعة الطيف اللوني
بما في ذلك الأبيض ، العاج ، ، أصفر, برتقالي , وردي ، الأحمر .الملونة وأرجواني. وأصناف متنوع
الرعاية والتعامل
نباتات فم السمكة من زهور الاثيلين الحساسة
التي تتطلب العناية المناسب عند استلامها لذى يجب قطع الساق من اسفل ونزع الالوراق
بحيث لا تبقى هناك اوراق تحت الماء
وضع نباتات فم السمكة في ضوء غير مباشر وبعيدا عن الحرارة.
ميعاد الزراعة:
سبتمبر إلى نوفمبر
الساكورا رمز معروف في جميع أنحاء اليابان، وهو مُصوَّر في العديد من بضائع المستهلك، كالكيمونو والقرطاسية والصحون بالإضافة إلى لوحات في الفن الياباني والمانغا والأنمي. أزهار الكرز تحمل في مضمونها كناية عن الطبيعة سريعة الزوال، وهي مصوَّرة بكثرة وبتكرار في الفنون ومرافقة كذلك لكل من الساموراي والكاميكازي، وهناك عدة أغانٍ شعبية لها عنوان "ساكورا" أو تتحدث عن الساكورا، بالإضافة إلى عدد من أغاني البوب.
أثناء الحرب العالمية الثانية، كانت الساكورا رمزاً محفزاً لليابانيين، فقد كان الطيارين اليابانيين يرسمون الساكورا على جوانب طائراتهم قبل الشروع في المهمات الانتحارية التي كان ينفذها الكاميكازي، ويرمز رسمهم للساكورا على جوانب قاذفات القنابل إلى الجمال والحياة سريعة الزوال، وكانت الحكومة تشجع الناس على الإيمان بأن المحاربين الفدائيين الذين قتلوا في المعارك دفاعاً عن الوطن تتجسد أرواحهم في أزهار الكرز التي لا زالت وستظل رمزاً لجمال الطبيعة اليابانية.
وبعض الأصناف الأخرى من أشجار الكرز هي: يامازاكورا، ويايزاكورا، وشيداريزاكورا، ولنوع يايزاكورا أزهار كبيرة الحجم، وأوراق تويجية سميكة ذات لون وردي وافر، والنوع شيداريزاكورا أو الساكورا الباكية، لها فروع وأغصان متهاوية كالتي لدى شجرة الصفصاف الباكية، وهذه الأغصان مثقلة بالزهور ذات اللون الوردي.
تفتح أزهار الكرز يبدأ في أوكيناوا في شهر فبراير، ويصل إلى كيوتو وطوكيو في نهاية شهر مارس أو بداية شهر أبريل، وبعد ذلك تواصل أزهار الكرز تفتحها في الشمال وصولاً إلى هوكايدو بعد بضعة أسابيع، واليابانيون يهتمون جداً بمسألة تفتح أزهار الكرز فتراهم يذهبون إلى الحدائق العامة والمعابد والأضرحة لإقامة ما يدعى بـِ(حفل مشاهدة الزهور) ويسمى باليابانية "هانامي"، والهانامي احتفال بجمال زهور الساكورا وكذلك زهور أخرى كزهور شجرة الخوخ، وهي فرصة للاستجمام والاسترخاء والتمتع بمناظر الزهور الجميلة. معظم المدارس والمباني الحكومية يوجد في خارجها أشجار كرز، وبما أن السنة المالية والسنة الدراسية تبدأ معاً في شهر أبريل، فترى أنه في اليوم الأول من العمل أو الدراسة يصادف موسم تفتح أزهار الكرز في أجزاء عديدة من جزيرة هونشو (أكبر الجزر اليابانية التي توجد بها العاصمة طوكيو).
أثناء الحرب العالمية الثانية، كانت الساكورا رمزاً محفزاً لليابانيين، فقد كان الطيارين اليابانيين يرسمون الساكورا على جوانب طائراتهم قبل الشروع في المهمات الانتحارية التي كان ينفذها الكاميكازي، ويرمز رسمهم للساكورا على جوانب قاذفات القنابل إلى الجمال والحياة سريعة الزوال، وكانت الحكومة تشجع الناس على الإيمان بأن المحاربين الفدائيين الذين قتلوا في المعارك دفاعاً عن الوطن تتجسد أرواحهم في أزهار الكرز التي لا زالت وستظل رمزاً لجمال الطبيعة اليابانية.
أنواع[عدل]
النوع المحبوب والمفضل من شجر الكرز لدى اليابانيين هو النوع المسمى "سومي يوشينو" (染井吉野)، فأزهار هذا النوع من شجر الكرز أبيض صافٍ تقريباً وله لون وردي خفيف خصوصاً بالقرب من ساق الزهرة، وهذه الزهور تتفتح وعادةً ما تتساقط في غضون أسبوع قبل أن تطلع الأوراق، ومن هناك فهذه الأشجار تبدو بيضاء اللون، وقد أخذ هذا النوع من أشجار الكرز تسميته من قرية سوميه (الآن هي جزء من توشيما في طوكيو) وقد تطورت وتوسعت في أواسط وحتى أواخر القرن التاسع عشر في نهاية فترة إيدو وبداية فترة مييجي.وبعض الأصناف الأخرى من أشجار الكرز هي: يامازاكورا، ويايزاكورا، وشيداريزاكورا، ولنوع يايزاكورا أزهار كبيرة الحجم، وأوراق تويجية سميكة ذات لون وردي وافر، والنوع شيداريزاكورا أو الساكورا الباكية، لها فروع وأغصان متهاوية كالتي لدى شجرة الصفصاف الباكية، وهذه الأغصان مثقلة بالزهور ذات اللون الوردي.
الموسم والطقوس[عدل]
- مقالة مفصلة: هانامي
هانامي (باليابانية: 花見 وتعني "مشاهدة الزهور") هي العادة المتبعة في اليابان والتي تتمثل في تأمل منظر الزهور وهي متفتحة، وغالبا ما يقصد اليابانيون في حديثهم عن الزهور، تلك المتعلقة بشجرة الكرز (ساكورا). تبدأ أشجار الكرز في الإزهار مع نهاية شهر مارس وتدوم تلك المرحلة حتى بداية شهر أبريل، ومع حلول هذا الشهر تكون أشجار الساكورا قد أزهرت في كامل أنحاء البلاد. تتجلى مظاهر الهانامي عندما يستغل اليابانيون هذه الفرصة، للاحتفاء تحت ظلال هذه الأشجار أثناء النهار في أيام العطلات أو في الليل.
كان الاحتفاء بالساكورا يتم للإعلان عن بداية موسم زراعة الأرز. اعتقد الناس بوجود أرواح تسكن الأشجار، فكانوا يضعون القرابين تحتها، ثم يقومون باحتساء الساكي. قام الإمبراطور ساغا أثناء فترة هييآن باعتماد هذه العادة في بلاطه (كيوتو) وجعل منها عيدا لتأمل الزهور، يتم ارتداء ملابس خاصة بالمناسبة، ثم الجلوس تحت أغصان الأشجار المزهرة واحتساء الساكي. كان يتم كتابة الأشعار التي تتغنى برقة هذه الأزهار، تصورها الأبيات الشعرية على أنها صورة أخرى للحياة، مشرقة وجميلة، إلا أنها عابرة وزائلة. كانت هذه الطقوس البدايات الأولى للاحتفاء بالهانامي.
ظلت هذه العادة مقصورة على رجال البلاط فقط، ثم انتشرت بين أوساط طبقة المحاربين (الساموراي وغيرهم)، ثم ومنذ فترة إيدو، بين كافة طبقات الشعب. كان الناس يقومون باحتساء الساكي ويتناولون طعامهم في جو من السرور والغبطة.
لا تزال هذه العادة مستمرة إلى يومنا هذا. يخرج اليابانيون في نزهة مع عائلاتهم وأصدقائهم، يجلسون تحت الأشجار ويستمتعون بمنظر الزهور. تعتبر لحظة تفتق أولى الأزهار (開花 = كايكا) من الأوقات المحببة، ويترقب هواة التصوير هذه اللحظات بشغف كبير. تعرض نشرة الطقس في التلفزيون مراحل عملية الإزهار (満開 = مانكاي)، وتبدأ جنوبا في جزيرة أوكيناوا لتنتهي بعد حوالي شهر واحد في جزيرة هوكايدو في الشمال.
التاريخ[عدل]
يرجع تاريخ هذه العادة إلى عدة قرون. تم الاحتفاء بها لأول مرة أثناء فترة نارا (710-784)، عندما كانت الثقافة الصينية في عهد أسرة تانغ تهيمن على اليابان. تم إدخال هذه العادة الصينية الأصل إلى البلاد على غرار العديد من التقاليد الأخرى. كان الناس في تلك الفترة يتأملون أزهار شجرة الخوخ، ثم حلت أزهار شجرة الكرز محلها أثناء فترة هييآن. منذ ذلك العهد أصبح لفظ زهرة مرادفا لزهرة الكرز في الشعر الياباني (تانكا وهايكو).كان الاحتفاء بالساكورا يتم للإعلان عن بداية موسم زراعة الأرز. اعتقد الناس بوجود أرواح تسكن الأشجار، فكانوا يضعون القرابين تحتها، ثم يقومون باحتساء الساكي. قام الإمبراطور ساغا أثناء فترة هييآن باعتماد هذه العادة في بلاطه (كيوتو) وجعل منها عيدا لتأمل الزهور، يتم ارتداء ملابس خاصة بالمناسبة، ثم الجلوس تحت أغصان الأشجار المزهرة واحتساء الساكي. كان يتم كتابة الأشعار التي تتغنى برقة هذه الأزهار، تصورها الأبيات الشعرية على أنها صورة أخرى للحياة، مشرقة وجميلة، إلا أنها عابرة وزائلة. كانت هذه الطقوس البدايات الأولى للاحتفاء بالهانامي.
ظلت هذه العادة مقصورة على رجال البلاط فقط، ثم انتشرت بين أوساط طبقة المحاربين (الساموراي وغيرهم)، ثم ومنذ فترة إيدو، بين كافة طبقات الشعب. كان الناس يقومون باحتساء الساكي ويتناولون طعامهم في جو من السرور والغبطة.
لا تزال هذه العادة مستمرة إلى يومنا هذا. يخرج اليابانيون في نزهة مع عائلاتهم وأصدقائهم، يجلسون تحت الأشجار ويستمتعون بمنظر الزهور. تعتبر لحظة تفتق أولى الأزهار (開花 = كايكا) من الأوقات المحببة، ويترقب هواة التصوير هذه اللحظات بشغف كبير. تعرض نشرة الطقس في التلفزيون مراحل عملية الإزهار (満開 = مانكاي)، وتبدأ جنوبا في جزيرة أوكيناوا لتنتهي بعد حوالي شهر واحد في جزيرة هوكايدو في الشمال.
تحتاج أصناف البرقوق الأوروبي إلى برودة عالية خلال فصل الشتاء وذلك لإنهاء دور الراحة في براعمها ومن ثم لا تنجح زراعة هذه الأصناف ذات الشتاء الدافئ ، أما أصناف البرقوق الياباني فإن احتياجاتها من البرودة قليلة بالمقارنة بالأصناف الأوربية ( حوالي 450 - 400 ساعة أقل من 7.2 ْ م ) ولذلك فإن هذه الأصناف تنمو وتزدهر في المناطق ذات الشتاء الدافئ مثل جمهورية مصر العربية ، غير أنه يجب ملاحظة أن دفئ الشتاء أكثر من اللازم يؤدى إلى عدم توفر ساعات البرودة اللازمة لخروج البراعم الزهرية والخضرية وعدم انتظامها مما يؤدي لعدم تداخل فترات التزهير للأصناف المختلفة وبالتالي عدم اكتمال عملية التلقيح والعقد وقلة المحصول لذلك يجب الرش بأحد المواد الكاسرة للسكون مثل مادة سيناميد الهيدروچين ( لدورمكس ) بمعدل 2 لتر / 100 لتر أو 1.5 لتر 4+ لتر زيت معدني صيفي لكل 100 لتر ماء مما يؤدي إلى التبكير في خروج البراعم وانتظام التزهير وتداخل فتراته للأصناف المختلفة وهذا يساعد على الحصول على محصول جيد وصفات ثمرية ممتازة مع ملاحظة أن يكون الرش وقت سكون البراعم وقبل تحركها بوقت كاف ) قبل بداية التزهير بحوالي 45 يوم ( أي من الثلث الأخير من يناير إلى أول فبراير حسب ظروف المنطقة ومن الجدير بالذكر أن ثمار البرقوق تحتاج إلي حرارة معتدلة صيفاً للمساعدة على تلوين الثمار باللون الطبيعي الخاص بالصنف وكذلك سرعة النضج .[4]
التربة المناسبة[عدل]
يمكن لأشجار البرقوق أن تنمو بنجاح في أنواع مختلفة من التربة لتحملها رداءة التهوية لذا فإنه يزرع في أراضى أثقل نوعاً من باقي الفواكه ذات النواة الحجرية ولكن تجود زراعته في الأراضي الطينية الخفيفة جيدة الصرف حسنة التهوية الخالية من الأملاح والتي لا يزيد مستوى الماء الأرضي فيها عن 1.5 م من سطح التربة حتى لا تصاب الأشجار بمرض التصمغ الفسيولوچى أما بالنسبة للأراضى الجديدة فيفضل الزراعة في الأراضي الصفراء والرملية الخالية من الملوحة والطبقات الصماء التي تمنع نفاذ الماء وتعمق الجذور .[5]
إذا أردت زهرة تستطيع أن تنمو في الظروف الصعبة، فالسوسن هو دوائك المفضل. يحب السوسن النمو في جو مشمس كليا, ولكنه يستطيع أن يتحمل الظل الخفيف. لذلك يجب أن نحرص أن نزرعه في مكان مفتوح من حديقتنا, لا أشياء فيه تعيق وصول أشعة الشمس. عند زرع الأبصال أو القصاصات, نحفر حفرة في التراب بعمق 15 سنتمتر ثم نضع في أسفل الحفرة ملعقة صغيرة من السماد الاصطناعي ثم نغرس البصلة أو القصاصة. بعد ذلك نعيد الكرة في حفرة أخرى. يجب أن تبعد الحفر عن بعضها بمسافة تتراوح بين 15 إلى 35 سنتمتر.
أما التربة فيجب أن تكون جيدة الصرف. لذلك سنحتاج إلى إضافة السماد العضوي قبل زراعة السوسن بأسبوعين لكي نؤمن تربة مثالية للزرع. حالما زرعنا الشتلات أو البذور لن نحتاج إلى ريها كثيرا إلا في الفترة الأولى من الزرع. أما عندما تكبر وتنضج فتروى فقط في الفصول الأكثر جفافا من السنة. خلال مراحل النمو يجب دعم الشتلات بأسمدة عضوية أو كيماوية. ولكن لا ينصح بإضافة الأسمدة التي تحوي على نسبة عالية من النيتروجين (زبل الطيور مثلا).
كون السوسن من النباتات “الصلبة العود” فإنها قليلا ما تتعرض للأمراض. إن أكثر مشكلة متعارف عليها يمكن أن تصيب السوسن هي تعفّن الجذور، وذلك ينتج عادة عن خلل في بنية التربة. لذلك يجب أن لا نتوانى عن إضافة السماد العضوي بشكل أساسي قبل الزرع ثم إضافته خلال مراحل نمو الشتلات.
تستخدم جذامير السوسن وهي ساق أرضية ممتدة تحت الأرض استخداماً طبياً لمعالجة السعال وللربو حيث تخلط مع العرقسوس أو اليانسون بشكل مغلي كما ويستعمل الريزوم لتعطير مساحيق التجميل كما وأنه يدخل في صناعة معاجين الأسنان.
تقطف شماريخ النبات بعد النمو الكامل للحامل الزهري وبعد تلون وحدات الغلاف الزهري وقبل التفتح، تغمس الشماريخ بعد قطفها حتى قواعد الحوامل في ماء عميق لعدة ساعات ثم تحزم وتنقل إلى مكان التسويق حيث تبقى ضمن المزهريات لمدة عشرة أيام إذا اعتني بها.
أما التربة فيجب أن تكون جيدة الصرف. لذلك سنحتاج إلى إضافة السماد العضوي قبل زراعة السوسن بأسبوعين لكي نؤمن تربة مثالية للزرع. حالما زرعنا الشتلات أو البذور لن نحتاج إلى ريها كثيرا إلا في الفترة الأولى من الزرع. أما عندما تكبر وتنضج فتروى فقط في الفصول الأكثر جفافا من السنة. خلال مراحل النمو يجب دعم الشتلات بأسمدة عضوية أو كيماوية. ولكن لا ينصح بإضافة الأسمدة التي تحوي على نسبة عالية من النيتروجين (زبل الطيور مثلا).
كون السوسن من النباتات “الصلبة العود” فإنها قليلا ما تتعرض للأمراض. إن أكثر مشكلة متعارف عليها يمكن أن تصيب السوسن هي تعفّن الجذور، وذلك ينتج عادة عن خلل في بنية التربة. لذلك يجب أن لا نتوانى عن إضافة السماد العضوي بشكل أساسي قبل الزرع ثم إضافته خلال مراحل نمو الشتلات.
استخدامات السوسن[عدل]
كانت جذامير السوسن تستعمل في العطر والطب، وخصوصاً في الأزمنة القديمة. يستعمل اليوم زيت السوسن كدواء مسكّن. تعطى الجذامير الجذرية المُجَفَّفةَ إلى الأطفال الرُضَّع للمُسَاعَدَة في التَسْنين. يَستعملُ جِنُّ ماجلان جذر وزهرة سوسنِ للنكهةِ واللونِ. تَحتوي جذامير السوسن تربينات (بالإنكليزية: terpenes)، وأحماض عضوية (miristic حامضي، undecilene حامض، tridecilic حامض)، وغلوكوسيدات (بالإنكليزية: glycosides)، وإيريدين (بالإنكليزية: iridin)، وتَحتوي الأوراقَ حمض الأسكوربيك.تستخدم جذامير السوسن وهي ساق أرضية ممتدة تحت الأرض استخداماً طبياً لمعالجة السعال وللربو حيث تخلط مع العرقسوس أو اليانسون بشكل مغلي كما ويستعمل الريزوم لتعطير مساحيق التجميل كما وأنه يدخل في صناعة معاجين الأسنان.
تقطف شماريخ النبات بعد النمو الكامل للحامل الزهري وبعد تلون وحدات الغلاف الزهري وقبل التفتح، تغمس الشماريخ بعد قطفها حتى قواعد الحوامل في ماء عميق لعدة ساعات ثم تحزم وتنقل إلى مكان التسويق حيث تبقى ضمن المزهريات لمدة عشرة أيام إذا اعتني بها.
السبت، 25 يناير 2014
يتكاثر البنفسج بطريقتين:
- بالتقسيم وذلك بفصل أجزاء من السوق المدادة بحيث أن يكون على كل جزء منها بعض المجموع الجذري وبعض الأوراق ، وتزرع في أصص تحتوي على طمي فقط ، أو في المكان المستديم مباشرة بحيث يكون المكان مظللا تماماً وتجرى هذه الطريقة في أوائل الربيع.
- بالعقلة وذلك بأخذ عقلة طرفية من السوق الجارية في شهرى فبراير ومارس بطول 10 سم تقريباً ثم تزرع في أصص بعد إزالة الجذور العرضية وبعض الأوراق ، وتنقل إلى الأرض المستديمة مباشرة في شهر سبتمبر وتتميز هذه الطريقة بإنتاج عدد كبير من النباتات وبإنتاج زهري كبير.
استوحى المصري القديم من زهرة الزنبق (لوتس ) لتشكيل قمم الأعمدة في المعابد ، فنرى منها ما يمثل الزهرة المقفولة ، ومن تلك القمم ما يمثل الزهرة المفتوحة . ومنذ الدولة الحديثة كان الفنان المصري القديم يمثل طفلا قاعدا على زهرة اللوتس ويرمز بذلك إلى مولد إله الشمس . فطبقا لمعتقدات المصري القديم أن مولد إله الشمس في البدء كان في زهرة لوتس خرجت من البحر العظيم نون عند نشأة العالم . وكان المصري القديم يرى في طلوع الشمس صباحا تكررا لعملية الخلق . [1]
وفي العصر اليوناني الروماني في مصر القديمة تعدد تمثيل ولادة إبن الآلهة على زهرة اللوتس. كما ترعرع تجميل قمم أعمدة المعابد بتشكيل زهرة اللوتس المفتوحة ، مثلما نجده في معبد أنس الوجود في أسوان.
وفي العصر اليوناني الروماني في مصر القديمة تعدد تمثيل ولادة إبن الآلهة على زهرة اللوتس. كما ترعرع تجميل قمم أعمدة المعابد بتشكيل زهرة اللوتس المفتوحة ، مثلما نجده في معبد أنس الوجود في أسوان.
نبات شجري من
فصيلة البيلسانيات، يصل ارتفاع الشجرة من 2 ـ 5 أمتار، ساقها عمودية منتصبة،
وأوراقها مسننة شكلها مثل الحربة
تنتهى برأس
دقيق. ويعرف البيلسان بخزانة الأدوية الطبيعية وهو نبات شجري معمر جميل المنظر له
ازهار كثة صفراء اللون أو
بيضاء أو
وردية تفوح منها رائحة اللوز المر، أما الثمار فكروية صغيرة وسوداء ثلاثية البذور.
والبيلسان هو
شجرة كبيرة تسقط اوراقها في فصل الشتاء، مع عروق مقوسة ولحاء رمادي الى بني ومضلع
بعمق ولب الساق والعروق ابيض.
الاوراق مركبة
متقابلة وتحتوي كل ورقة خمس او سبع وريقات بيضوية الى رمحية ومسننة الاطراف.
الازهار صغيرة بيضاء اللون
الى مصغرة
عطرة وتوجد الازهار على قمم الاغصان في مجاميع على شكل مظلة. الثمار عبارة عن عنبات
سوداء كروية صغيرة لامعة
محمولة او
مصفوفة على فروع حمراء ويحبها الاطفال
كثيراً.
يعرف النبات
بعدة اسماء : بلسان - بلسم مكة - بشام (اليمن ) بلسم إسرائيل - خشبها أو عودها، ثمر
البلسان أو حب البلسان ،
ويسمى المنشم
، بشام (أبو شام ) (معجم أسماء النبات ). وفي (معجم أزهار لبنان البرلة) أسماء
متداولة : البيلسان
الاسود
والخمان الكبير والخابور و دمدمون .
الياسمين الأصفر موطنه الأصلي هو الولايات المتحدة الأمريكية وهو شجرة مستديمة الخضرة مزهرة ذات ساق رفيعة يشبه السلك سهلة التربية حيث انها سريعة النمو وذات رائحة عطرية جميلة. يبلغ ارتفاع النبتة من 3 إلى 6 امتار وهي تفضل الاضاءة المباشرة أو نصف مظللة، ويفضل ري النبات بشكل منتظم وهي من النباتات المقاومة للجفاف.
أما بالنسبة للأوراق فهي خضراء لامعة ملساء تنمو بشكل متقابل على الأفرع أما الأزهار فهي صفراء سميكة عطرية قمعية الشكل.
يتكاثر النبات بواسطة البذور والعقل الساقية، الكثير من الناس يستخدمون النبات لغرض التغطية حيث انها تتسلق الأعمدة والأشجار.
اما المعلومة الخطيرة فهي ان كل اجزاء النبات يعتبر سام واعراض الاصابة تكون في التعرق - الغثيان- ارتخاء العضلات - انخفاض درجة الحرارة - ضيق النفس - اضطراب عنيف وتشنج
الجزء النباتي المستعمل عطرياً هو الأزهار. حيث يوجد زيت طيار يستخلص من الأزهار وتختلف نسبته في الأزهار تبعاً لدرجة تفتحها وتبعاً لساعات النهار، فيقل كلما زادت درجة حرارة الجو ولذلك تجمع الأزهار قبل شروق الشمس.[1][2][3]
أما بالنسبة للأوراق فهي خضراء لامعة ملساء تنمو بشكل متقابل على الأفرع أما الأزهار فهي صفراء سميكة عطرية قمعية الشكل.
يتكاثر النبات بواسطة البذور والعقل الساقية، الكثير من الناس يستخدمون النبات لغرض التغطية حيث انها تتسلق الأعمدة والأشجار.
اما المعلومة الخطيرة فهي ان كل اجزاء النبات يعتبر سام واعراض الاصابة تكون في التعرق - الغثيان- ارتخاء العضلات - انخفاض درجة الحرارة - ضيق النفس - اضطراب عنيف وتشنج
الجزء النباتي المستعمل عطرياً هو الأزهار. حيث يوجد زيت طيار يستخلص من الأزهار وتختلف نسبته في الأزهار تبعاً لدرجة تفتحها وتبعاً لساعات النهار، فيقل كلما زادت درجة حرارة الجو ولذلك تجمع الأزهار قبل شروق الشمس.[1][2][3]
"في البدء كان السديم يعمّ الأرض، والفوضى عارمة، والظلام يلامس وجه الماء، عندها انبثقت زنبقة ماء من اللج، وببطء تفتحت تويجاتها ليظهر الإله الطفل جالساً في قلبها، نفذت رائحتها العطرة لتعشش على الماء، وشعّ نور من جسد الطفل ليبدد الظلام الدامس. ذاك الطفل هو إله الخلق، منبع كل حياة إله الشمس رع. وفي نهاية كل نهار تَغلقُ زنابق الماء البدائي تويجاتها، لتسود الفوضى طوال الليل حتى يعود الإله الخالق إلى قلب زنبقة الماء، ولكي يحمي إله الشمس ضياءه من الانطفاء كان يبقي عينيه مغمضتين يحيط نفسه متلفعاً بزنابق الماء." |
- لزهرة اللوتس دور كبير في طقوس العبادة المصرية القديمة فهي من أقدس الأزهار، وأعظم الأزهار كمالاً، إنها سيدة العطور. وكانت زنابق النيل المقدسة تقدم كقرابين خلال الشعائر الجنائزية. وقد وجدت بقاياها تغطي جسد توت عنخ آمون عند فتح قبره في العام 1922.
- ظهر في أعمال هيرودوت ذكر لنباتات يصف فيه أزهار اللوتس القديمة، وكان يطلق عليه أبو التاريخ، أثناء زيارته لمصر في القرن الخامس قبل الميلاد، وصف هذه النبتة بأنها نوع من زنبق الماء يدعى اللوتس، كان يزرع من أجل طعم جذوره الحلوة وأزهاره المجففة التي كانت تطحن مع الدقيق لصناعة الخبز.
- اتخذها جيش مصر شعارًا له في العصور الفرعونية.
- وعند المصريين القدماء فان نبتة اللوتس تحاكي النيل في شكله: فأوراقها البحيرات المتفرعة من النيل وساقها مجراه، والزهرة دلتا النيل.
- كانت رافداَ للإبداع الفني والمعماري ففي النقوش المرسومة على مقابر طيبة وجد رسم لقارب يشق طريقه خلال المياه وتمتد يد صبية لتقطف إحدى أزهار اللوتس غير المتفتحة بعد. ويلاحظ أن قمم الكثير من أعمدة المعابد المصرية القديمة تتخذ شكل أزهار اللوتس أيضاً.
كلمة "القرنفل" أو "الديانسس" تعني باللغة الإغريقية " زهرة الإله". هذه الزهرة الجميلة واحدةٌ من أكثر الأزهار إنتشاراً في العالم. ويكمن الموطن الأصلي لها في أوروبا وآسيا. كان الإغريق واليونان يستخدمونها بهدف الزينة لصناعة الأكاليل والباقات.
ينقسم القرنفل إلى ثلاثة أصناف وهي القرنفل السنوي والقرنفل الحدودي والقرنفل الدائم. وتتعدد ألوان هذه الزهور الخلابة وتتمازج مع بعضها البعض في كثير من الأحيان. ولكلٍ منها رمزها الخاص. لذلك تستطيع كلّ زهرةٍ التعبير عن مشاعر الناس وأحاسيسهم.
زهره التوليب البفسجي
يحين موعد الزراعة في أواخر الصيف وأول الخريف، ويُزهر في الربيع. ينمو التوليب في المناطق المعتدلة المائلة إلى البرودة، ويتميّز بسهولة زراعته وبقدرته على تحمّل برد الشتاء القارص.
التوليب من الأزهار المعمّرة، أي أنه يعيش لأكثر من سنتين. يُزرع التوليب من الأبصال، وهي حبّات تُشبه نبات البصل من حيث الشكل. تنمو أزهار التوليب بمختلف أنواعها على ساق تتراوح طولها بين 10 و 70 سنتمتر. تحمل الأزهار ما بين ورقتين و 6 أوراق خضراء تبدو وكأنها مغطاة بالشمع، ومنها أنواع تحمل 12 ورقة.
سرعة تفتّح الأزهار تعتمد على المكان الذي توضع فيه الأوعية. إذا وضعتَ الأوعية في الشتاء داخل المنزل حيث الحرارة المعتدلة، ستتفتّح الأزهار بسرعة. وإذا وضعتها على الشرفة حيث درجة الحرارة تقل عن 20 مئوية، ستبقى الأزهار مغلقة حتى مجيء الربيع. وفي الربيع تُجمع أزهار التوليب وأثناء نمو النباتات ينمو بجوار البصلة التي أزهرت عدة أبصال أُخرى تُجمع وتوضع في ثلاجات بدرجات حرارة معينة طوال فصل الصيف حتى تُصبح صالحة للزراعة في الخريف.
و لزهرة التوليب حياتان: حياة فوق الأرض تنتهي بالأزهار ذات الألوان الجميلة الحمراء والصفراء والوردية. وحياة أُخرى تنتهي بتكوين الأبصال الجديدة.
التوليب من الأزهار المعمّرة، أي أنه يعيش لأكثر من سنتين. يُزرع التوليب من الأبصال، وهي حبّات تُشبه نبات البصل من حيث الشكل. تنمو أزهار التوليب بمختلف أنواعها على ساق تتراوح طولها بين 10 و 70 سنتمتر. تحمل الأزهار ما بين ورقتين و 6 أوراق خضراء تبدو وكأنها مغطاة بالشمع، ومنها أنواع تحمل 12 ورقة.
سرعة تفتّح الأزهار تعتمد على المكان الذي توضع فيه الأوعية. إذا وضعتَ الأوعية في الشتاء داخل المنزل حيث الحرارة المعتدلة، ستتفتّح الأزهار بسرعة. وإذا وضعتها على الشرفة حيث درجة الحرارة تقل عن 20 مئوية، ستبقى الأزهار مغلقة حتى مجيء الربيع. وفي الربيع تُجمع أزهار التوليب وأثناء نمو النباتات ينمو بجوار البصلة التي أزهرت عدة أبصال أُخرى تُجمع وتوضع في ثلاجات بدرجات حرارة معينة طوال فصل الصيف حتى تُصبح صالحة للزراعة في الخريف.
و لزهرة التوليب حياتان: حياة فوق الأرض تنتهي بالأزهار ذات الألوان الجميلة الحمراء والصفراء والوردية. وحياة أُخرى تنتهي بتكوين الأبصال الجديدة.
ازهار النرجس
نبات النرجس جنس نباتي يتبع الفصيلة النرجسية يضم ما بين 50 و100 نوع. ينمو النبات من بصلة شتوية مبكرة معمرة.
الموطن الأصلي للنرجس أواسط آسيا وحوض البحر الأبيض المتوسط, و انتقل إلى الأمريكتين بواسطة المستعمرين الاوائل. والبصلة تتكون من حراشف لحمية وقواعد ورقية. يقتل نبات النرجس أعداءه، فهو يقتل أي نبات ينمو بجواره والنرجس نبات له أنواع وأصناف وأشهر أنواعه اثنان: أصفر وأبيض. للأصفر ورقة كورق الزعفران، تلتوي أطراف الأوراق وترجع إلى جانب الأرض وساقها تعلو نحو شبر أو شبرين، ملساء خضراء وقد ذكره الشعراء كثيرًا ومدحوه وشبهوا العيون الفواتر به لانكساره وميله، والأبيض ورقه كأطراف الحلقة يمتد على الأرض وله ساق خضراء في أعلاها زهر أبيض وفي وسطه أصفر وله رائحة قوية ويعرف بالبهار. يظهر في الشتاء وبعد نزول المطر. والنرجس أحد أكثر الزهور شعبية في العالم، وخاصة في أسبانيا وتروي الأساطير القديمة ان زهرة النرجس كانت فتى معجب بنفسه كثيرا وبينما كان ينظر لانعكاس صورته في الماء تحول الصورة إلى زهرة النرجس، وصفة النرجسية تطلق على الشخص المعجب بنفسه إلى حد الغرور. لزراعته : يفضل النرجس التربه الجافة و البيئة ذات الشمس الخفيفة والظل، ويجب ان يزرع النرجس من أغسطس إلى نوفمبر، و على عمق 15 سم من التربه . وعندما تزهر النبتة يفضل ابعادها عن الشمس و تهيئه الجو البارد لها.
الموطن الأصلي للنرجس أواسط آسيا وحوض البحر الأبيض المتوسط, و انتقل إلى الأمريكتين بواسطة المستعمرين الاوائل. والبصلة تتكون من حراشف لحمية وقواعد ورقية. يقتل نبات النرجس أعداءه، فهو يقتل أي نبات ينمو بجواره والنرجس نبات له أنواع وأصناف وأشهر أنواعه اثنان: أصفر وأبيض. للأصفر ورقة كورق الزعفران، تلتوي أطراف الأوراق وترجع إلى جانب الأرض وساقها تعلو نحو شبر أو شبرين، ملساء خضراء وقد ذكره الشعراء كثيرًا ومدحوه وشبهوا العيون الفواتر به لانكساره وميله، والأبيض ورقه كأطراف الحلقة يمتد على الأرض وله ساق خضراء في أعلاها زهر أبيض وفي وسطه أصفر وله رائحة قوية ويعرف بالبهار. يظهر في الشتاء وبعد نزول المطر. والنرجس أحد أكثر الزهور شعبية في العالم، وخاصة في أسبانيا وتروي الأساطير القديمة ان زهرة النرجس كانت فتى معجب بنفسه كثيرا وبينما كان ينظر لانعكاس صورته في الماء تحول الصورة إلى زهرة النرجس، وصفة النرجسية تطلق على الشخص المعجب بنفسه إلى حد الغرور. لزراعته : يفضل النرجس التربه الجافة و البيئة ذات الشمس الخفيفة والظل، ويجب ان يزرع النرجس من أغسطس إلى نوفمبر، و على عمق 15 سم من التربه . وعندما تزهر النبتة يفضل ابعادها عن الشمس و تهيئه الجو البارد لها.
الورد الجوري
الوردة الدمشقية أو كما تعرف باسمها الشائع الورد الجوري الاسم العلمي (Rosa damascena)، الفصيلة النباتية الوردية. تم نقل الوردة من سوريا إلى أوروبا خلال حملات الصليبيين في القرن الثالث عشر ميلادي. يعتبر نبات الورد من أقدم مجموعات نباتات الزينة وهو يستخرج منه زيت عطري شهير وهو زيت الورد يدخل في صناعة العطور وأيضا أزهاره صالحة للقطف وتعيش مدة طويلة بعده. أهم مواسم إزهاره هي الربيع والخريف ويجب زراعة الورد الجوري في مكان خاص بحديقة الزينة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)