الأحد، 26 يناير 2014

دوّار الشمس أو زهرة الشمس أو تباع الشمس أو ميال الشمس أو عبّاد الشمس (باللاتينية: Helianthus annuus) هي نبتة بذور زيتية اسمها العلمي (باللاتينية: Helianthus annuus). استعملها الهنود الحمر كدقيق للخبز والحصول علي زيتها الذي يحتوي علي الأحماض الدهنية الأساسية ومعظمها دهون غير مشبعة. لهذا يفيد في تخفيض الكولسترول بالدم. ويحوي فيتامين E وفولات ومغنيسيوم وزنك وحديد وفوسفور ونحاس وسيلينيوم. والزيت بهOmega-6 oil)) وهي لازمة لنمو الجسم ووظائفه ولا يصنعها. وبصفة عامة استهلاك زيوت أوميجا يمنع الأمراض ونقصها في الطعام يؤدي لأزمات قلبية وارتفاع في ضغط الدم ومرض السكر والتهاب المفاصل والسرطان وحالة ماقبل العادة الشهرية وفقدان الشعر وتصلب الشرايين والإكزيما. وزيت دوار الشمس به فيتامينات (A, D and E), تقوي جهاز المناعة. ففيتامين A يفيد النظر الجلد والنمو ومضاد للأكسدة قوي ويمنع تلف الخلايا بالجسم والأعضاء وظهور الشيخوخة المبكرة. وفيتامين D لازم لنمو العظام والأسنان. وفيتامين E لازم لينشط الدورة الدموية ويحافظ علي الجلد وعلي القدرة علي الإخصاب. والبذور تدر البول. ومغلي جذور دوار الشمس طارد للديدان.
يعد محصول زهرة الشمس ثالث أهم محصول زيتي في العالم.
أحد نباتات العائلة المركبة، يتميز دوار الشمس بأزهاره الكبيرة الشعاعية التي تدور مع الشمس أينما دارت؛ ولذلك سمى دوار الشمس، ويستنبت كنبات زينة، وتؤكل بذوره كمسليات. تحتوى بذور دوار الشمس على جلوكسيدات، ونسبة 35 ـ 55 % زيت، وكميات قليلة من الفلورين، وفيتامينات (أ) و(ب)
استعمل الأطباء قديمًا بذور دوار الشمس كعلاج للملاريا، ولتخفيف كوليسترول الدم ومنع تصلب الشرايين. تحتوى بذور دوار الشمس (اللب) على مادة الفلورين التي تفيد في منع تسوس الأسنان. كما تحتوى على فيتامين (أ) ولذلك تفيد في علاج مرض العشى الليلي. يستعمل زيت بذور دوار الشمس في إعداد الأطعمة والمأكولاتز ويقول رادكليف وهو اختصاصي تغذية إن من أفضل مصادر فيتامين (E) بذور دوار الشمس. كما أن اللوز والسبانخ وأوراق الخردل والفلفل الأخضر والأحمر تعد مصادر جيدة للحصول على (ألفا توكوفيرول). كما أن بذور دوار الشمس تقلل الإصابة بأمراض سرطان الرئة وهو مفيد للمدخنين وأردف قائلا إن بذور دوار الشمس غنية أيضا بالسلنيوم وهو عنصر غذائي مهم كما أن أوراق الخضراوات غنية بعناصر غذائية مفيدة.
عسل دوار الشمس
  • يعطي الهكتار الواحد 50 كيلو جرام عسل وهو واهب لحبوب اللقاح بشكل كبير وتشكل حبوب اللقاح نواة تجمد شتاءًا مما يسيئ لخواصه الفيزيائية، ويفيد دوار الشمس في علاج الكوليسترول
موطنها الاصلي البحر الابيض المتوسط

في التصميـــــــــــــــــم
لها خط افقي قوي يلفت النظر وتكون في غاية الروعة ان نسقت في زهرية تحوي الوان متعددة
واسعة الطيف اللوني
بما في ذلك الأبيض ، العاج ، ، أصفر, برتقالي , وردي ، الأحمر .الملونة وأرجواني. وأصناف متنوع
الرعاية والتعامل
نباتات فم السمكة من زهور الاثيلين الحساسة
التي تتطلب العناية المناسب عند استلامها لذى يجب قطع الساق من اسفل ونزع الالوراق
بحيث لا تبقى هناك اوراق تحت الماء
وضع نباتات فم السمكة في ضوء غير مباشر وبعيدا عن الحرارة.
ميعاد الزراعة:
سبتمبر إلى نوفمبر
الساكورا رمز معروف في جميع أنحاء اليابان، وهو مُصوَّر في العديد من بضائع المستهلك، كالكيمونو والقرطاسية والصحون بالإضافة إلى لوحات في الفن الياباني والمانغا والأنمي. أزهار الكرز تحمل في مضمونها كناية عن الطبيعة سريعة الزوال، وهي مصوَّرة بكثرة وبتكرار في الفنون ومرافقة كذلك لكل من الساموراي والكاميكازي، وهناك عدة أغانٍ شعبية لها عنوان "ساكورا" أو تتحدث عن الساكورا، بالإضافة إلى عدد من أغاني البوب.
أثناء الحرب العالمية الثانية، كانت الساكورا رمزاً محفزاً لليابانيين، فقد كان الطيارين اليابانيين يرسمون الساكورا على جوانب طائراتهم قبل الشروع في المهمات الانتحارية التي كان ينفذها الكاميكازي، ويرمز رسمهم للساكورا على جوانب قاذفات القنابل إلى الجمال والحياة سريعة الزوال، وكانت الحكومة تشجع الناس على الإيمان بأن المحاربين الفدائيين الذين قتلوا في المعارك دفاعاً عن الوطن تتجسد أرواحهم في أزهار الكرز التي لا زالت وستظل رمزاً لجمال الطبيعة اليابانية.

أنواع[عدل]

النوع المحبوب والمفضل من شجر الكرز لدى اليابانيين هو النوع المسمى "سومي يوشينو" (染井吉野)، فأزهار هذا النوع من شجر الكرز أبيض صافٍ تقريباً وله لون وردي خفيف خصوصاً بالقرب من ساق الزهرة، وهذه الزهور تتفتح وعادةً ما تتساقط في غضون أسبوع قبل أن تطلع الأوراق، ومن هناك فهذه الأشجار تبدو بيضاء اللون، وقد أخذ هذا النوع من أشجار الكرز تسميته من قرية سوميه (الآن هي جزء من توشيما في طوكيو) وقد تطورت وتوسعت في أواسط وحتى أواخر القرن التاسع عشر في نهاية فترة إيدو وبداية فترة مييجي.
وبعض الأصناف الأخرى من أشجار الكرز هي: يامازاكورا، ويايزاكورا، وشيداريزاكورا، ولنوع يايزاكورا أزهار كبيرة الحجم، وأوراق تويجية سميكة ذات لون وردي وافر، والنوع شيداريزاكورا أو الساكورا الباكية، لها فروع وأغصان متهاوية كالتي لدى شجرة الصفصاف الباكية، وهذه الأغصان مثقلة بالزهور ذات اللون الوردي.

الموسم والطقوس[عدل]

تفتح أزهار الكرز يبدأ في أوكيناوا في شهر فبراير، ويصل إلى كيوتو وطوكيو في نهاية شهر مارس أو بداية شهر أبريل، وبعد ذلك تواصل أزهار الكرز تفتحها في الشمال وصولاً إلى هوكايدو بعد بضعة أسابيع، واليابانيون يهتمون جداً بمسألة تفتح أزهار الكرز فتراهم يذهبون إلى الحدائق العامة والمعابد والأضرحة لإقامة ما يدعى بـِ(حفل مشاهدة الزهور) ويسمى باليابانية "هاناميوالهانامي احتفال بجمال زهور الساكورا وكذلك زهور أخرى كزهور شجرة الخوخ، وهي فرصة للاستجمام والاسترخاء والتمتع بمناظر الزهور الجميلة. معظم المدارس والمباني الحكومية يوجد في خارجها أشجار كرز، وبما أن السنة المالية والسنة الدراسية تبدأ معاً في شهر أبريل، فترى أنه في اليوم الأول من العمل أو الدراسة يصادف موسم تفتح أزهار الكرز في أجزاء عديدة من جزيرة هونشو (أكبر الجزر اليابانية التي توجد بها العاصمة طوكيو).

هانامي (باليابانية: 花見 وتعني "مشاهدة الزهور") هي العادة المتبعة في اليابان والتي تتمثل في تأمل منظر الزهور وهي متفتحة، وغالبا ما يقصد اليابانيون في حديثهم عن الزهور، تلك المتعلقة بشجرة الكرز (ساكورا). تبدأ أشجار الكرز في الإزهار مع نهاية شهر مارس وتدوم تلك المرحلة حتى بداية شهر أبريل، ومع حلول هذا الشهر تكون أشجار الساكورا قد أزهرت في كامل أنحاء البلاد. تتجلى مظاهر الهانامي عندما يستغل اليابانيون هذه الفرصة، للاحتفاء تحت ظلال هذه الأشجار أثناء النهار في أيام العطلات أو في الليل.

التاريخ[عدل]

يرجع تاريخ هذه العادة إلى عدة قرون. تم الاحتفاء بها لأول مرة أثناء فترة نارا (710-784)، عندما كانت الثقافة الصينية في عهد أسرة تانغ تهيمن على اليابان. تم إدخال هذه العادة الصينية الأصل إلى البلاد على غرار العديد من التقاليد الأخرى. كان الناس في تلك الفترة يتأملون أزهار شجرة الخوخ، ثم حلت أزهار شجرة الكرز محلها أثناء فترة هييآن. منذ ذلك العهد أصبح لفظ زهرة مرادفا لزهرة الكرز في الشعر الياباني (تانكا وهايكو).
كان الاحتفاء بالساكورا يتم للإعلان عن بداية موسم زراعة الأرز. اعتقد الناس بوجود أرواح تسكن الأشجار، فكانوا يضعون القرابين تحتها، ثم يقومون باحتساء الساكي. قام الإمبراطور ساغا أثناء فترة هييآن باعتماد هذه العادة في بلاطه (كيوتو) وجعل منها عيدا لتأمل الزهور، يتم ارتداء ملابس خاصة بالمناسبة، ثم الجلوس تحت أغصان الأشجار المزهرة واحتساء الساكي. كان يتم كتابة الأشعار التي تتغنى برقة هذه الأزهار، تصورها الأبيات الشعرية على أنها صورة أخرى للحياة، مشرقة وجميلة، إلا أنها عابرة وزائلة. كانت هذه الطقوس البدايات الأولى للاحتفاء بالهانامي.
ظلت هذه العادة مقصورة على رجال البلاط فقط، ثم انتشرت بين أوساط طبقة المحاربين (الساموراي وغيرهم)، ثم ومنذ فترة إيدو، بين كافة طبقات الشعب. كان الناس يقومون باحتساء الساكي ويتناولون طعامهم في جو من السرور والغبطة.
لا تزال هذه العادة مستمرة إلى يومنا هذا. يخرج اليابانيون في نزهة مع عائلاتهم وأصدقائهم، يجلسون تحت الأشجار ويستمتعون بمنظر الزهور. تعتبر لحظة تفتق أولى الأزهار (開花 = كايكا) من الأوقات المحببة، ويترقب هواة التصوير هذه اللحظات بشغف كبير. تعرض نشرة الطقس في التلفزيون مراحل عملية الإزهار (満開 = مانكاي)، وتبدأ جنوبا في جزيرة أوكيناوا لتنتهي بعد حوالي شهر واحد في جزيرة هوكايدو في الشمال.
تحتاج أصناف البرقوق الأوروبي إلى برودة عالية خلال فصل الشتاء وذلك لإنهاء دور الراحة في براعمها ومن ثم لا تنجح زراعة هذه الأصناف ذات الشتاء الدافئ ، أما أصناف البرقوق الياباني فإن احتياجاتها من البرودة قليلة بالمقارنة بالأصناف الأوربية ( حوالي 450 - 400 ساعة أقل من 7.2 ْ م ) ولذلك فإن هذه الأصناف تنمو وتزدهر في المناطق ذات الشتاء الدافئ مثل جمهورية مصر العربية ، غير أنه يجب ملاحظة أن دفئ الشتاء أكثر من اللازم يؤدى إلى عدم توفر ساعات البرودة اللازمة لخروج البراعم الزهرية والخضرية وعدم انتظامها مما يؤدي لعدم تداخل فترات التزهير للأصناف المختلفة وبالتالي عدم اكتمال عملية التلقيح والعقد وقلة المحصول لذلك يجب الرش بأحد المواد الكاسرة للسكون مثل مادة سيناميد الهيدروچين ( لدورمكس ) بمعدل 2 لتر / 100 لتر أو 1.5 لتر 4+ لتر زيت معدني صيفي لكل 100 لتر ماء مما يؤدي إلى التبكير في خروج البراعم وانتظام التزهير وتداخل فتراته للأصناف المختلفة وهذا يساعد على الحصول على محصول جيد وصفات ثمرية ممتازة مع ملاحظة أن يكون الرش وقت سكون البراعم وقبل تحركها بوقت كاف ) قبل بداية التزهير بحوالي 45 يوم ( أي من الثلث الأخير من يناير إلى أول فبراير حسب ظروف المنطقة ومن الجدير بالذكر أن ثمار البرقوق تحتاج إلي حرارة معتدلة صيفاً للمساعدة على تلوين الثمار باللون الطبيعي الخاص بالصنف وكذلك سرعة النضج .[4]

التربة المناسبة[عدل]

يمكن لأشجار البرقوق أن تنمو بنجاح في أنواع مختلفة من التربة لتحملها رداءة التهوية لذا فإنه يزرع في أراضى أثقل نوعاً من باقي الفواكه ذات النواة الحجرية ولكن تجود زراعته في الأراضي الطينية الخفيفة جيدة الصرف حسنة التهوية الخالية من الأملاح والتي لا يزيد مستوى الماء الأرضي فيها عن 1.5 م من سطح التربة حتى لا تصاب الأشجار بمرض التصمغ الفسيولوچى أما بالنسبة للأراضى الجديدة فيفضل الزراعة في الأراضي الصفراء والرملية الخالية من الملوحة والطبقات الصماء التي تمنع نفاذ الماء وتعمق الجذور .[5]